كأس ايطاليا
في مباراة لم ترتق لمستوى الآمال المعقودة، نجح نابولي في خطف لقب كأس إيطاليا، بعد فوزه على يوفنتوس بركلات الترجيح (4-2)، اليوم الأربعاء، بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل السلبي.
ولم يقدم نابولي ويوفنتوس، مباراة تليق بحدث مثل نهائي كأس إيطاليا، في ظل الدفاع الحذر وخوف كل فريق من استقبال هدف وعدم القدرة على تعويضه وبالتالي خسارة اللقب.
ذكاء جاتوزو
اعتمد جاتوزو مدرب نابولي، على طريقة (4-3-3)، وركز بشكل أساسي على غلق المساحات أمام لاعبي يوفنتوس، والوقوف باستماتة أمام منطقة الجزاء.
وعلى غرار مباراتي الذهاب والإياب في المربع الذهبي أمام إنتر ميلان، قرر جاتوزو، الاعتماد على الهجمات المرتدة، خاصة مع الضغط الكبير الذي مارسه يوفنتوس في بداية اللقاء.
في الشوط الثاني، بدأ نابولي في التحرر من القيود الدفاعية، وبدأ في التحرك للأمام محاولًا ضرب يوفنتوس بكرة تخطف الفوز.
وأدار جاتوزو المباراة بالطريقة التي أرادها، حتى نجح في الوصول لركلات الترجيح، ثم توج بلقبه الأول في مسيرته التدريبية.
ويجب ذكر الدور الكبير الذي قام به كوليبالي مدافع نابولي، حيث كان بمثابة الجدار لفريقه أمام اليوفي.
عقم يوفنتوس
يوفنتوس مع ساري، اعتمد على طريقة (4-3-3)، ودخل رونالدو كمهاجم صريح، بجانب الجناحين ديبالا ودوجلاس كوستا، إلا أن كريستيانو كان يميل كثيرًا للعودة كجناح أيسر.
ورغم امتلاك الدون البرتغالي، حرية التحرك في الخط الهجومي، إلا أنه لم يظهر في منطقة جزاء نابولي.
ورغم أن يوفنتوس بدأ المباراة بشكل جيد، إلا أن اليوفي عانى الأمرين في الشق الهجومي أمام نابولي.
وفي أول 20 دقيقة، ظهر يوفنتوس متماسكًا واستحوذ على الكرة، واعتمد على التمريرات القصيرة.
خط هجوم يوفنتوس كان الأضعف خاصة مع غياب دور رونالدو الذي لم يظهر إلا في تسديدة واحدة في بداية المباراة، ومع عدم ظهور الثنائي ديبالا ودوجلاس بالشكل المتوقع منهما.
دور الحراس
لعب حراس المرمى دورًا محوريًا في المباراة، خاصة وأن بوفون أنقذ اليوفي ببراعة في الثواني الأخيرة من المباراة، من فرصة مزدوجة ليذهب بفريقه لركلات الترجيح التي ابتسمت لنابولي.
في المقابل، كان ميريت رائعًا بالنظر لكونه حارس بديل، إلا أنه كان مستعدًا ليشارك في اختبار قوي أمام فريق سيطر على الألقاب المحلية في إيطاليا.
ونجح ميريت في العبور بفريقه لبر الأمان وحصد اللقب، بعدما تصدى لبعض الفرص خلال اللقاء، بجانب تصديه لركلتي ترجيح.
ولم يقدم نابولي ويوفنتوس، مباراة تليق بحدث مثل نهائي كأس إيطاليا، في ظل الدفاع الحذر وخوف كل فريق من استقبال هدف وعدم القدرة على تعويضه وبالتالي خسارة اللقب.
ذكاء جاتوزو
اعتمد جاتوزو مدرب نابولي، على طريقة (4-3-3)، وركز بشكل أساسي على غلق المساحات أمام لاعبي يوفنتوس، والوقوف باستماتة أمام منطقة الجزاء.
وعلى غرار مباراتي الذهاب والإياب في المربع الذهبي أمام إنتر ميلان، قرر جاتوزو، الاعتماد على الهجمات المرتدة، خاصة مع الضغط الكبير الذي مارسه يوفنتوس في بداية اللقاء.
في الشوط الثاني، بدأ نابولي في التحرر من القيود الدفاعية، وبدأ في التحرك للأمام محاولًا ضرب يوفنتوس بكرة تخطف الفوز.
وأدار جاتوزو المباراة بالطريقة التي أرادها، حتى نجح في الوصول لركلات الترجيح، ثم توج بلقبه الأول في مسيرته التدريبية.
ويجب ذكر الدور الكبير الذي قام به كوليبالي مدافع نابولي، حيث كان بمثابة الجدار لفريقه أمام اليوفي.
عقم يوفنتوس
يوفنتوس مع ساري، اعتمد على طريقة (4-3-3)، ودخل رونالدو كمهاجم صريح، بجانب الجناحين ديبالا ودوجلاس كوستا، إلا أن كريستيانو كان يميل كثيرًا للعودة كجناح أيسر.
ورغم امتلاك الدون البرتغالي، حرية التحرك في الخط الهجومي، إلا أنه لم يظهر في منطقة جزاء نابولي.
ورغم أن يوفنتوس بدأ المباراة بشكل جيد، إلا أن اليوفي عانى الأمرين في الشق الهجومي أمام نابولي.
وفي أول 20 دقيقة، ظهر يوفنتوس متماسكًا واستحوذ على الكرة، واعتمد على التمريرات القصيرة.
خط هجوم يوفنتوس كان الأضعف خاصة مع غياب دور رونالدو الذي لم يظهر إلا في تسديدة واحدة في بداية المباراة، ومع عدم ظهور الثنائي ديبالا ودوجلاس بالشكل المتوقع منهما.
دور الحراس
لعب حراس المرمى دورًا محوريًا في المباراة، خاصة وأن بوفون أنقذ اليوفي ببراعة في الثواني الأخيرة من المباراة، من فرصة مزدوجة ليذهب بفريقه لركلات الترجيح التي ابتسمت لنابولي.
في المقابل، كان ميريت رائعًا بالنظر لكونه حارس بديل، إلا أنه كان مستعدًا ليشارك في اختبار قوي أمام فريق سيطر على الألقاب المحلية في إيطاليا.
ونجح ميريت في العبور بفريقه لبر الأمان وحصد اللقب، بعدما تصدى لبعض الفرص خلال اللقاء، بجانب تصديه لركلتي ترجيح.
تعليقات
إرسال تعليق